تعنى جائزة الملك خالد بتكريم الأفراد، والمنظمات، ومنشآت القطاع الخاص، ممن يتولون زمام المبادرة في إيجاد حلول مبتكرة لتحدياتٍ اجتماعية معقدة، والتأثير في الآخرين كمثالٍ يحتذى.
على مدار أكثر من عقد من الزمن، رصدت الجائزة المتميزين واحتفلت بتميزهم في مجالات استدامة الشركات، والإدارة غير الربحية، والابتكار الاجتماعي داخل المملكة العربية السعودية. هذا الأمر لم يسلط الضوء فقط على تلك المبادرات بل أنار درب صانعي التغيير، والقطاع غير الربحي في تحويل المجتمع السعودي إلى الأفضل.
هذه الجائزة هي الوحيدة من نوعها في الشرق الأوسط، بدعمها العملي الفعال لمرشحيها والمساهمة في رفع كفاءاتهم التنظيمية وقدراتهم، وتمكينهم من خدمة مجتمعهم بشكل أفضل، وبحلول مستدامة.